دقّت باب القلب .. والسِّكر مفتوح، وفاتت تفتش بين شرايين الذكرى عن موعد محفور عا شجر الماضي.
ما لقيت الا بقايا دموع وشويّة غزل مكتوب عا درب نسيان.
راحت .. وطفّى الدمع شموع زيارتها.
بالنسبة للقلب، لا هي إجت، ولا هوّي بكي.
سهيل
ما لقيت الا بقايا دموع وشويّة غزل مكتوب عا درب نسيان.
راحت .. وطفّى الدمع شموع زيارتها.
بالنسبة للقلب، لا هي إجت، ولا هوّي بكي.
سهيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق